بُني من الداخل.

قبل بيي، كان الوضع إحباط. ماكينات ما تناسب، وتأخيرات ما تنتهي. فصممنا حلنا الخاص بخبرة، وعزيمة، وإيمان أن التقنية السعودية تقدر تقود المستقبل.

قابل
المؤسس

حسن الإدريسي

مهندس، صانع، صاحب رؤية.

صنعناه، مو بس اتخيلناه.

كل خطوة في الطريق شكّلت تفكيرنا، تصميمنا، وحلولنا. من فضول الطفولة إلى خبرة الصناعة، هذه هي الرحلة اللي خلّت بيي حقيقة.

📚 مخترع من عمر ١٢

صمّم نموذج محرّك شغال وكانت الشرارة اللي بدأت كل شيء.

🎓 ابتكارات الجامعة

طوّر خوذة أمان ذكية، وبحث في تقنيات التواصل مع الدماغ.

🇫🇷 التقنية تخدم الدفاع

تدرّب في IEMN بفرنسا, أبحاث متقدمة في الإلكترونيات العصبية.

🏭 من الفكرة إلى المصنع

صمّم وبنى وطور مصنع ومستودع بون كافيه بالكامل.

🐣 ولادة بيي

أسّس بيي ليصنع الحلول اللي ما قدرت توفرها المكاين المستوردة.
كيف بدأ كل شيء!
الفضول ما اختفى.
بس تطوّر.
في طفولته، حسن
كان يفكك الألعاب
عشان يعرف
وش اللي
يخليها تشتغل.
وعمره ١٢،
بنى أول
نموذج لمحرك.
وبعدها، درس
الهندسة الصناعية،
وسوى أبحاث في
تقنيات الدماغ
في فرنسا.
وأخيرًا،
مصانع حقيقية،
مكاين حقيقية،
ومشاكل حقيقية.

انطلقت بيي كالإجابة اللي ما أحد غيرنا قرر يصمّمها.

ما خمّنا. عِشناها.
مكاين مستوردة؟
فيها مشكلة ثلاثية:
تعقيد.
تأخير.
كثرة أعطال.

إحنا اشتغلنا على أفضل الخطوط العالمية، وطلعنا بشيء أبسط، أسرع، وأذكى.

الذكاء سهولة، مو صعوبة.
إحنا نؤمن إن
الأتمتة تكون
سلسة وطبيعية.
التقنية لازم
تساعدك، مو
تعقّدك. والابتكار
الحقيقي يبدأ بحل
مشاكلنا المحلية
ببساطة وذكاء.

لهذا السبب بنينا بيي. لنخلق صناعة غذائية تعمل بذكاء، تنمو من داخلها، وتنافس بقوة عالمياً، سعودية بفخر وعز.

من خط الإنتاج إلى نقطة البيع.
نبدع في الآتمتة
والروبوتات نغطي
كل تفاصيل قطاع الغذاء،
من خلف الستار
إلى بريق الواجهة.

هذه مجرد البداية.

أبسط تشغيل. أذكى أداء. أكبر تأثير.
هذه هي بيي
بولي - إكس

الدقة والأداء، في أفضل صورة.

اكتشف بولي - إكس